أولا: تأطير النص
1. مصدر النص: النص مأخوذ من كتاب "الإنسان والتنمية" لمؤلف معاصر يهتم بالقضايا الفكرية والاجتماعية.
2. مجال النص: ينتمي إلى المجال الحضاري.
3. نوعية النص: نص تفسيري-حجاجي.
4. موضوع النص: يتناول النص أهمية التنمية باعتبارها عملية شاملة تستهدف تحسين حياة الإنسان ماديًا وروحيًا، مع التركيز على دور الإنسان في تحقيقها.
ثانيا: ملاحظة النص
- العنوان: تركيبيا: مركب إضافي، دلاليا: يشير إلى العلاقة بين الإنسان والتنمية.
- الصورة: ترمز إلى الازدهار، النشاط، البناء، ما ينسجم مع فكرة التنمية.
- افتراض الموضوع: قد يعالج النص دور الإنسان في التنمية والعوامل المساهمة في تحقيقها.
ثالثا: فهم النص
- الفكرة العامة: الإنسان هو محرك التنمية وغايتها، ولا يمكن تحقيق التقدم دون وعي وتخطيط.
- الأفكار الجزئية:
- التنمية مفهوم شامل لا يقتصر على الجانب المادي فقط.
- دور الإنسان أساسي في بناء التنمية وتحقيق أهدافها.
- التنمية تتطلب وعيا ومعرفة ومسؤولية.
- الشرح اللغوي:
- مقومات: عناصر أساسية تقوم عليها التنمية.
- التخلف: تأخر عن ركب الحضارة والتقدم.
رابعا: تحليل النص
- الأسلوب: وظف الكاتب أسلوبا تفسيريا مدعوما بحجج منطقية وأمثلة واقعية.
- اللغة: لغة واضحة ومباشرة، تتسم بالدقة والمصطلحات الفكرية.
- الروابط: استخدم أدوات الربط التفسيرية (لأن، إذ، حيث) لبيان العلاقة بين الأفكار.
خامسا: التركيب
يعالج النص قضية مركزية تتعلق بالتنمية في أبعادها الإنسانية والفكرية، مؤكدًا أن التغيير لا يكون إلا من داخل الإنسان نفسه، انطلاقًا من الوعي والمعرفة. وهذا ما يجعل التنمية مسؤولية جماعية وفردية تتطلب انخراط الجميع.
✍️elwajdi
رحيق الضاد
تحميل الدرس بصيغة Word:
اضغط هنا لتحميل الملف